Réunion des ateliers préparatoires des dossiers du Patrimoine Culturel Immatériel au CNRPAH le 08 février 2024

Conformément aux articles 13 et 14 du décret présidentiel n° 15-247 du 16 septembre 2015 portant réglementation des marchés publics et des délégations de service public, et la loi n° 23-12 du 18 Moharram 1445 correspondant au 5 août 2023 fixant les règles générales relatives aux marchés publics, Centre National de Recherches Préhistoriques, Anthropologiques et Historiques lance la consultation relative à: "Assurances du patrimoine contre les effets des catastrophes Naturelles, Immobilier, Responsabilités Civiles et Automobiles Exercices 2024, 2025 et 2026 à Alger et ses environs "

Seuls les soumissionnaires qualifiés et spécialisés peuvent consulter et retirer le cahier des charges contre paiement de la somme de : deux Mille dinars (2 000,00 DA) auprès de :
Monsieur le Régisseur du CNRPAH , 03, rue F. D Roosevelt Alger

TELECHARGER LE PDF

Conformément aux articles 13 et 14 du décret présidentiel n° 15-247 du 16 septembre 2015 portant réglementation des marchés publics et des délégations de service public, et la loi n° 23-12 du 18 Moharram 1445 correspondant au 5 août 2023 fixant les règles générales relatives aux marchés publics, Centre National de Recherches Préhistoriques, Anthropologiques et Historiques lance la consultation relative à: Réalisation d'ouvrage au profit du CNRPAH 

Le titre : Histoire des sciences exactes et des techniques dans l’espace Maghrébin (9e – 19e siècles) : Etat des lieux et orientations de la recherche

Seuls les soumissionnaires qualifiés et spécialisés peuvent consulter et retirer le cahier des charges contre paiement de la somme de : deux Mille dinars (2 000,00 DA) auprès de :
Monsieur le Régisseur du CNRPAH , 03, rue F. D Roosevelt Alger

TELECHARGER LE PDF

بمناسبة حلول السنة الأمازيغية الجديدة "يناير" 2974 الموافق لـ 12 جانفي من كل سنة،

يتقدم البروفيسور سليمان حاشي ، مدير المركز الوطني للبحوث في عصور ماقبل التاريخ ، علم الانسان و التاريخ ، 

بأحر التهاني لكافة عمال المركز و كل أفراد الأسرة الثقافية  ، متمنيّا لهم عاما حافلا بالإنجازات والنجاحات. 

كشف البروفيسور سليمان حاشي، مدير مركز البحوث في عصور ما قبل التاريخ وعلم اإلنسان، عن عدد من الملفات التي يتم العمل عليها بالتنسيق مع وزارة الثقافة والفنون ألجل تصنيفها في لوائح اليونيسكو للتراث، على غرار ملف موسيقى المالوف و السراوي والجبة القبائلية.

وأوضح مدير المركز اإلقليمي لصون التراث الثقافي المادي و الالمادي في إفريقيا، في اتصال مع النصر، أن الجزائر ملتزمة بتقديم ملف لليونيسكو كل سنة، وذلك في إطار جرد و تسجيل وحماية تراثها، مشيرا إلى أن وزارة الثقافة والفنون، كلفت المركز الوطني بالعمل على ملفات التصنيف، بوصفه المسؤول عن تسيير بنك المعلومات حول الموروث الثقافي الالمادي أو المعنوي لإلنسانية، وذلك تماشيا مع سياسة الدولة الرامية إلى الحفاظ على الذاكرة الحضارية وصون الهوية الثقافية، بموجب اتفاقية 2003 التي كانت أول دولة في العالم توقعها، ليصل العدد حاليا إلى 181 دولة. حاشي، قال إنه سيتم بتاريخ 31 مارس ،2024 تسليم ملف جديد باسم الجزائر، لتصنيف عناصر تراثية جديدة، خصوصا وأن هناك ما يعادل ثالثة ملفات أو أكثر تقدم العمل عليها كثيرا، منها " السراوي" وهو نوع موسيقي جزائري تراثي يعتمد على اإللقاء " أكابيال"، ويشتهر عموما في الشرق الجزائري، وباألخص في مدينة سطيف ومنطقة األوراس، وذلك ضمن ملف بعنوان " غناء شعبي من الجزائر"، شمل سنة 2022 أغنية الراي، و سيضم مستقبال السراوي و غناء " أشويق" للمرأة القبائلية، والشعبي العاصمي و الحوزي و المالوف، الذي يعرف ملفه تقدما ويحضر بالتنسيق مع محافظة المهرجان الوطني لموسيقى المالوف.

كما يجهز كذلك، ملف جديد حول " اآلياي" أو األغنية البدوية الخاصة باألطلس الصحراوي، يشرف عليه الباحث حفيظ حمدي الشريف، فضال عن ملف آخر ضمن محور اللباس النسوي يخص تسجيل " القندورة القبائلية" بكل ما يرافقها من حلي فضية. وتأتي هذه المساعي لتتم العمل الذي تحقق بتاريخ 31 مارس ،2023 بتسجيل ملف باسم الجزائر، تحت مسمى " المعارف والمهارات المتعلقة باللباس النسوي للشرق الكبير الجزائري" يشمل القندورة والملحفة والقاط و القويط والحايك و الوقاع، زيادة على القفطان والسروال و غير ذلك، موضحا بأن المصادقة على الملف تتطلب سنتين كأقل تقدير، يمر خاللها على المراقبة أوال، ثم على لجان متخصصة ويخضع لعملية تقييم شاملة.

حاشي قال، إن ملفات الجزائر مقسمة بالعموم إلى محاور أبرزها اللباس النسوي و المهارات و الغناء الشعبي، وتعود لوزارة الثقافة و الفنون صالحية اختيار الملف الذي تقدمه الجزائر لليونيسكو، وقد تم إلى غاية اآلن حسبه، تسجيل عدة ملفات باسم بالدنا، وذلك وفق ما تسمح به قوانين الهيئة، التي تفتح باب استقبال الطلبات نهاية مارس من كل سنة، حيث يقتصر األمر على ملف واحد باسم كل بلد سنويا، وقد عرفت العملية إلى غاية اآلن تسجيل أهاليل قورارة، واللباس النسوي للغرب الجزائري، وسبيبة جانت وسبوع تيميمون، فضال عن ركب أوالد سيدي الشيخ، إلى جانب تسجيل عناصر تراثية ضمن صيغة الملفات المشتركة بين الدول، على سبيل المثال ملف اإلمزاد رفقة مالي والنيجر، حيث نسقت الجزائر كل ما تعلق بذات الملف. وقال حاشي، إن هناك ملفات أخرى تسجل عن طريق تسهيالت سياسية دبلوماسية، كما يتم على مستوى هيئة "األليكسو"، التي تسهل تسجيل الملفات العربية المشتركة، كملف فن الخط العربي، الذي سجل باسم 14 دولة من المجموعة العربية، وملف النقش على المعادن " النحاس، الفضة، الحديد، و الذهب و غير ذلك" الذي سجل قبل شهر فقط، كاشفا أن الجزائر شاركت في هذا الملف بصفة فعالة بالتنسيق مع عشرة بلدان من المجموعة العربية، و تم في إطاره إدراج النقش على النحاس المعروف في مدن مثل قسنطينة والعاصمة و مستغانم و بليدة، فضال عن النقش على الفضة، كما سجلت كل رموز النقش المستخدمة في منطقة األهقار.

عن عملية البحث و التوثيق الخاصة بإعداد ملفات التصنيف، قال المتحدث، بأنها سلسة بفضل توفر البحوث القاعدية التي يقوم بها منذ ما يقارب 40 سنة أو أكثر، باحثون بالمركز الوطني للبحوث في عصور ما قبل التاريخ و علم اإلنسان، وهي أبحاث تختص في مجاالت العلوم اإلنسانية ككل، على غرار منتجات الباحث حميدة بن نعوم حول ركب أوالد سيد الشيخ، وبحوث رشيد بليل حول قورارة و تيديكلت واألهقار و غير ذلك، فضال عن أبحاث أسماء عديدة تابعة للعديد من المؤسسات العلمية الجزائرية وفي مقدمتها الكراسك، والجامعات ومخابرها البحثية. وأوضح، بأن اختيار فحوى أو عناوين ملفات التصنيف التراثية، يستند في كثير من األحيان إلى منتجات البحث العلمي الذي يقوم به الباحثون الجزائريون على اختالف مؤسساتهم، وأنها هي ما تثري رصيد بنك المعلومات حول الموروث الثقافي الالمادي أو المعنوي لإلنسانية الخاص بالجزائر، الذي يشرف مركزه على تسييره، كما تشمل عملية إثراء الملفات كذلك، االعتماد على مساهمات عناصر المجتمع ككل، بمن في ذلك األفراد الذين يمارسون ظاهرة معينة، و كذا المجموعات المحلية والجمعيات الثقافية والموروثية، وذلك يحسب ما توجبه اتفاقية تقر أهمية إدماج المجتمع المدني في عملية حفظ وتسجيل و تدوين عناصر التراث.

هدى طابي

https://www.annasronline.com/index.php/2014-08-09-10-34-08/230835-2023-12-25-21-06-48

  مراسيم توقيع على إتفاقية التعاون العلمي بين المركز الوطني للبحوث في عصور ماقبل التاريخ، علم الإنسان و التاريخ و  الديوان الوطني للحظيرة الثقافية للتاسيلي ن ازجر

Cérémonie de signature d'une convention scientifique de collaboration entre le CNRPAH et L'ONPCTA

Conformément aux articles 13 et 14 du décret présidentiel N° 15-247 du 16 septembre 2015 portant réglementation des marchés publics et des délégations de service public, Le Centre National de Recherches Préhistoriques, Anthropologiques et Historiques lance la consultation relative à : Prestations de service « Mission scientifique internationale de terrain à Tadrart Wilaya de Djanet ».

Télécharger le document en PDF

يعمل المركز الوطني للبحوث في عصور ماقبل التاريخ، علم الإنسان و التاريخ على تكوين ملف المالوف لعرضه على منظمة اليونسكو لإدراجه في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي الغير المادي للبشرية.

تمت دعوة مدير المركز، البروفيسور سليمان حاشي، من قبل محافظ مهرجان المالوف ، السيد إلياس بن بكير ، في إختام مهرجان مالوف الذي أقيم في الفترة من 11 إلى 15 يوليو 2023 في قاعة زينيث في قسنطينة.

بعد الأمسية الموسيقية، نظم مهرجان المالوف وبيت عزي لصناعة الزي النسائي التقليدي عرض أزياء مساء اليوم الختامي.

بمناسبة هذا العرض تم عرض العديد من الأزياء الخاصة ببيت عزي ومن بينها العديد من القفاطن المسماة قفطان القاضي، القندورة بأنواعها ، والملحفة ،…. وكذلك المجوهرات المرتبطة بها.

كانت هذه الأزياء موضوع ملف التصنيف المقدم إلى منظمة اليونسكو لإدراجها المحتمل في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية والتي تحمل العنوان: " الزي الاحتفالي النسوي للشرق الجزائري الكبير: معارف ومهارات خياطة وصناعة حلي تزيين القندورة والملحفة"

Le CNRPAH travaille au montage du dossier du Malouf à présenter à L’UNESCO pour une éventuelle inscription sur la liste représentative du patrimoine culturelle immatériel de l’humanité

Le Directeur du CNRPAH, le professeur Slimane HACHI était invité par le commissaire de festival malouf, Mr Ilyas BENBAKIR à la clôture du festival du Malouf qui s’est tenue du 11 au 15 JUILLET 2023 a la salle Zénith de Constantine.

Apres la soirée musicale le festival du malouf et la maison Azzi pour la confection du costume féminin traditionnel ont organisé un défilé de mode pour cette soirée de clôture.

A l’occasion de ce défilé ont été exhibés de nombreux costumes appartenant à la maison Azzi et comprenant de nombreux cafetans dit kaftan el kadi, des gandouras de touts sorts, des melehfas, …. Ainsi que les bijoux associés.

Ces costumes ont fait l’objet du dossier de classement déposé au prés de l’Unesco pour une éventuelle inscription sur la liste représentative du patrimoine culturelle immatériel de l’humanité et portant le titre : " Costume féminin de cérémonies dans le Grand Est de l’Algérie : Savoirs et savoir-faire associés à la confection et à la parure de la «Gandoura» et de la «Melehfa»".

Le Centre National de Recherches Préhistoriques Anthropologiques et Historiques (CNRPAH),

Le Centre régional à Alger pour la sauvegarde du patrimoine culturel immatériel en Afrique, (CRESPIAF),

Le commissariat du festival du Raï

Organisent

Une journée d’étude sur le Raï et le PCI

Au Palais de la Culture d’Oran

 Le 12 juillet 2023 à 10h00.

Programme de la journée d’étude :
Modérateur : Fayçal Sahbi

• Slimane Hachi (Directeur du CNRPAH, Directeur du CRESPIAF ):

 Le patrimoine culturel ; de quoi c’est le nom ?

 الموروث الثقافي، واش حاب ايقول

• حميدة العياشي : النزعة الرايوية في الثقافة الجزائرية

• سعيد خطيبي : جغرافيا الراي

Said Khatibi : Géographie du Rai

 محمد بن زيان : الراي : بلاغة الهامش

Mohamed Benziane : Rai : rhétorique de la marge.

• Ahmed Ben Naoum: Rythmique et polysémie dans le syncrétisme 'alaoui-ray et fantasia.
•  
  • 
  • 
  • 
  • 
  • 
  • 
  • 
  • 
  • 
  • 
  • 
  •